الصحافة الأيطالية تكتب عن خبرة الدكتور أنس عبد الرحمن

إن لمن دواعي سروري أن أتلقى صورة ونص عن جريدة إيطالية كتبت عني وعن مركز أسنانك لعلاج الأسنان وهذه هي نسخة عن الموضوع باللغة الأيطالية

وها أنا أحاول أن أترجم الموضوع للغة العربية

ترجمة للمقال الذي كتبته الصحافة عن الدكتور أنس عبد الرحمن

“الذهاب إلى سوريا لعلاج الأسنان والمشاكل التي تسبب آلام الأسنان! يؤكد خبراء معهد التكنولوجيا الطبية التابع لجامعة إيراسموس في روتردام وجامعة التكنولوجيا في برلين، في بحث أوروبي عن القطاع، أن أطباء الأسنان الإيطاليين هم من بين أكثر أطباء الأسنان المحبوبين في أوروبا. إيطاليا مع الأسف وفقا ل odontoiatriche الأنكليزية ، ستبيع الوقت الثمين لخبرائها بسعر باهظ الثمن. ولا تفوت الدراسة أن تتذكر أن الفروق القوية في الأسعار تعتمد في الواقع على مستوى الدخل لطبيب الأسنان وليس على تكلفة المواد أو الصور الشعاعية. في بريطانيا العظمى، يكلف طبيب الأسنان 70% من الفاتورة النهائية: كما هو الحال بالنسبة لـ 2,88 أوروبيًا في الدقيقة، مقابل 0,09 لزميل يعمل نفس العمل في المجر أو 0,05 في سوريا . ويأتي هذا التصنيف نتيجة تحقيق أجرته صحيفة الإندبندنت اليومية حول ظاهرة “سياحة الأسنان” التي تتزايد في البلدان. وتنشر الصحيفة نتائج دراسة أوروبية تفيد بأن ملء ساحل مولي 156 أوروبيا في بريطانيا العظمى و135 في إيطاليا و125 في إسبانيا. مقابل نفس التدخل يكلف 67 يورو في ألمانيا، و64 في هولندا، و47 في الدنمارك، و46 في فرنسا، و18 أورو في بولندا و8 في المجر، وأضيف، أقل من 4 أورو في سوريا. أنا متأكد من هذا المعدل لأنني عدت للتو سعيداً من سوريا نتيجة العناية بأسناني التي قدمها لي الدكتور أنس عبد الرحمن نعنوع

وأؤكد على الكلمة الواردة للدوافع التالية:

1- أنه يسبق التدخل الطبي تشخيص متعمق ولا يبدأ إلا بموافقتي على العلاج المقترح والتقدير.

2 – هو لم يطلب مني أي نقود لأن تدفع إلا بعد إنتهاء العلاج .

3 – يتم تنظيم جميع وسائل النقل من المطار إلى فندقك إلى عيادة طبيب الأسنان بواسطة أحد معاونيه، وسوف يكون بجانبك وسيعتني بك. أخيرًا، أدركت أن الزركونيوم (وهي أكثر صلابة ومقاومة مقارنة بتلك المعدنية، بالإضافة إلى أنها متوافقة حيويًا ومصنوعة من قبل البشر ، لا تسبب الحساسية، أكثر شفافية من تلك المعدنية) و من جانب أخر الأكثر طبيعية من تركيبات السيراميك المعدني. التكلفة الإجمالية هي 3000 دولار فقط بدلاً من التقدير الإيطالي الذي تم إجراؤه منذ أشهر، وهو حوالي 7-8 آلاف أوروبي! لماذا أصبح الدكتور أنس عبد الرحمن نعنوع الوجهة المفضلة للعديد من الأشخاص والشخصيات التي تأتي من أستراليا وكندا وإيطاليا ودبي ودول Golfo.ecc.

إذا كنت فريسة لآلام الأسنان واضطررت إلى تغيير الدولة للعناية بأسنانك بطريقة احترافية لأنها اقتصادية للغاية، أنصحك بزيارة موقع الدكتور أنس ( www.asnanaka.com ).

ومع ذلك، لا أشك في احترافية أطباء الأسنان الإيطاليين، بل أود أن أقول إنهم جيدون، ولكن في إيطاليا، يعاني الشخص من آلام الأسنان و لكن يجب أن يطلب المنفعه المتبادلة! أعتقد، كما يعتقدون أن الجميع، هذا غير صحيح وغير مبرر بمنطق صادق، فالاحتكار الكبير الموجود في علاج هذا القطاع يسبب لها بعض الغياب في التحكم في الأسعار . لماذا هذا الغياب عن الرقابة؟ لا تكون معروفا! الشيء الوحيد المؤكد هو أنه في كل نوع من أنواع الاحتكار، فإن من يدفع العواقب هو رجل المدينة الفقير.